قانون يمنح الزوجة المطلقة نصف ما امتلكه الزوج منذ بدء الزواج

كثير من الزوجات كن ضحايا أزواج بلا ضمير، بعضهن يبعن ذهبهن، أو يعملن وينفقن لسنوات على المنزل، وحالما يقتدر الزوج ويجد الفرصة المناسبة تجده يتزوج عليهن أو يطلقهن في أول بادرة خلاف، ليخسرن سنين العمر والتضحيات على مذبح قوانين لا تضمن للزوجة أي حقوق إلا مؤخرها المسجل منذ سنوات طوال.

بناء على تلك الصورة يطالب الكثيرون بتعديل قانون الأحوال الشخصية في سوريا بصورة تضمن المزيد من الميزات للمرأة، وتكفل لها ضمانات إضافية تقيها شرّ كيد زوج لا يحسب للعشرة حساباً.

وهكذا يطالب البعض باستيراد تجارب دول غربية تمنح الزوجة حين الطلاق نصف ما امتلكه الزوج منذ اليوم الأول لزواجهما، باعتبار أن المرأة شريكة للزوج إما عبر العمل أو عبر رعاية المنزل والقيام بخدمة الزوج ورعايته، مما يعني أنها تساهم بصورة مباشرة، أو غير مباشرة، في زيادة ثروة زوجها.

هل تؤيد هكذا اقتراح؟

هل تظن أن نقل التجربة الغربية إلى بلداننا سيعزّز من العدالة الاجتماعية بين الجنسين، أم أنه سيوتّر العلاقات بينهما أكثر؟

لااااااا يا جماعة هيك قانون غلط ....بتعرفوا ليش؟؟؟

هلأ كلنا متفقين انو صدر هالقانون اصلا حفاظا على حقوق المرأة

صحيح انو رح يخفف كتييير و يمكن ع الخالص من نسب الطلاق بس بتعرفوا ليش لأنو اصلا رح تكون النتيجة لهيك قانون

واحد من تنين :
يا اما اصلا ما رح يصير زواج لحتى يفكروا يطلقوا او لا
يا اما اذا تزوجوا وفكروا يطلقوا فبدهن يتخلصوا من هالمرة ويصير جرايم قتل

فكروا لقدام وبالنتائج قبل ما نقول انا مع ولا ضد
وبعدين هاي مو طريقة مشان الحقوق بالاضافة انو حياة الغرب غير حياتناواذا هنن ما عندهن دين يحفظلهم حقهن فنحن عنا
ولا مهر البنت عنا شو عميساوي هاد مو حق؟؟؟؟و المليك الدهب ...وكتيرين بزيدولهابعد الزواج
ويا ريت لا تقارنوا رجالنا برجالهم يلي ما عندن اعتبار -بدون تعميم-للأسرة



شكرا عطرح الموضوع